Gözümden Düştüğün An [Arabic translation]

صنچق

اذهب لمن تغير ضحكتك من أجله

و أنت راحل ألك أشياء باقية عندي ؟

أنا أقول ..من حقي أن تسمعني

هاهنا كلام من ،فاليوم

ربما الموت يهبط لي

وربما غدا إليك

العيون الذي باتت تتأملك فاضت دما

أظن هذا يوم الانتقام اليوم

دعك من عبارات الوداع

و للنهاية سرتها تلك السبل

وأنت لا

وعيوني على الشباك من جديد

والكلام الذي خضت فيه أدنى القبو

للرجل الذي تحبين عيونه ناعسة

يكتب لك من دون نوم

ويظن أنه آذاك وقسى عليك

مخبئا في داخلي بقدر مايمكنني

هل أنا العارف

أم أنت الذي نسي

كل الأيمان والحلفان التي قلتها حقيقة

للجنون في لحظة امساكي يدك

كالأمس ... أن تعود لحظة ابتسامك لي

فأولد معك في لحظة لكنها

تبدو كالقيامة في عيوني

******

نقرات

من بوسعي أن أجعله مكانه

أفاض عيني دمعا قائلا ظل

تشتعل مهجتي

كن ذلك الذي أظنني ألمسه حتى الممات

.........

طالادرو

كما لو أسأل عنك وأشتاقك الشهور

أين أراضيك تبدو

كإشباع الحب بالألم

عرف نفسك....الحب له اتساخ غبار الأرض

تلك الأنثى المملوكة للجميع

لها مذاق الحكام الدينيين

رحلت في كل مكان

ونظرت في كل وجه

لها نفس الاسم كل مرة

مبقيات الحزن في قرانا

مورثات الأوجاع في داخلي

ومن أستبدله بها... فقد أماتي العشق

ولم أنخدع يا أم

يضعون هما بدل كل همي

يظنون فرحهم بربط حجر بصدري

آلامي كلها انموذج

كيف الكدر إذا أراد يكون

أنا يد الحب وصاحب العشق

غيابك مثل سهم ،مسكنه قلبي

لا تقل كلا ، بالله عليك

دعني أحب هاتين العينين

ربما أجرب شيئا جديدا ،ربما الحب صعب دعني أجرب

نهاري تلك الضفيرة....لأجلك أنت أموت

★★**********

جان فزاع

إنها العيون التي تصنع اوكسجين العالم

حيث فقدت أشواقي.... و إنما لم أيأس

كلمات تذيب وجه الأرض كالحمم

ذكاؤها ييحيل حجارة العالم راقصات مذهلات

ويحيل صيف الدنيا شتاء يرعش فراغنا

كم وددت تأتين تكرارا

بهكذا جمال متهور

تلك الحواس المفتقدة

التي لا يعرض مثلها بسبيل

انظر ممشاك

وكن القوام نفسه لمن لايشعر

اذهب وعد كما رحت

و خذ نفسا وأنت على عنقي

ضع يدك على موطن الألم

و أحب مادمت تحب

من قبلك لم أعرف ألما

أحببت كثيرا غير أني لم أتألم

كذكرى قديمة تجترح مخرجة ألمي

لم تؤلمني ولم ترحمني

غيابك لايسوى خمس قروش

لست ثلجا في وجودك

صرت مثلجا لما طلع علي ضوؤك وحرارتك

فتضيع تحتها جغرافيتي

نحت انهيار بياض ثلج يكسوها

افكاري وتذكري

عن ماليس ينير طرفي وجهك

نقرات

من بوسعي أن أجعله مكانه

أفاض عيني دمعا قائلا ظل

تشتعل مهجتي

كن ذلك الذي أظنني ألمسه حتى الممات

• Artist:Sancak
• Album:Cesaretim Yok